-->
404
نعتذر , لا نستطيع ايجاد الصفحة المطلوبة
  • العودة الى الصفحة الرئيسية
  • الخط الكوفي




    هو اصل الخط العربي واقدمه وقد غلب عليها الطابع الهندسي للحرف ويرى بعض الباحثين انه خط جاف قليل المرونه ولكنه جميل الحركه يميل الى التناسق والاستقامه وبلغ هذا الخط في الكوفه مبلغ طيبا من الجوده والاتقان والابتكار خاصه في زمن الامام علي كرم الله وجهه واذا ظهرت منه انواع كالكوفي التذكاري والكوفي اللين وكوفي المصاحف وقد توجهت العنايه في اجادته بغداد في العصر العباسي حيث اتسق نحو الاجاده في الرسم و ادخلت عليه ابتكارات وتحسينات متناغمه مع الزخرفه المتداخله معه والمحيطه به الهندسية ومنها النباتيه حتى أصبح الخط الكوفي عنصراً زخرفيا يدل على مهاره الإبداع والابتكار. 

    وكان الخط الكوفي بسيطاً في مبدأ أمره لا توريق فيه ولا تعقيد ولاترابط بين حروفه ومع ذلك فإن المتقن من هذا النوع البسيط لا يخلو من فن زخرفي رصين وهادئ


    وقد ظل الخط الكوفي بأصالته صورة للفن الاسلامي وأحد اوجه الابداع فيه ومظهراً من مظاهر الجمال في التعبير عن الكلمه وقد فتح هذا الخط الباب واسعا لنماذج اخرى مشتق منه فاصبح له فروع يمكن ان تعد خطوطاً جديدة

     وفي الفترات الحديثه انسحب الخط الكوفي عن مكانته تدريجيا وبقيت له مساحته الجماليه في الكتب وعلى حوائط القصور والعمار. 

     ومن انواع الخط الكوفي المتطور نجد الكوفي المورق والمشجر الذي تخرج منه اطراف حروفه سيقان نباتيه دقيقه محمله بالوريقيات مختلفه الاشكال او بزخارف اخرى ذات فصوص وقد شاع هذا النوع من الزخارف الكوفيه في شتى انحاء العالم الاسلامي واقدم ما نعرفه من نماذجه المتقنه يرجع الى القرن الثالث الهجري التاسع الميلادي. 

    ومن ضروب الزخارف الكتابية الكوفي المضفر ذو الحروف المترابطه والذي يربط الفنان فيه بين حروف الكلمه الواحده او الكلمتين ليصل الى تاليف اطار او شكل هندسي جميل متكامل


    وقد اقبل الفنانون في المغرب والاندلس على استعمال هذا النوع من الزخارف الكوفية ومن أمثلة ذلك :- الزخارف الكتابية في عدد من العمائر الإسلامية والمنتجات الابداعيه الصناعية كالخشب والحجر والزجاج وغيرها. 


    والخط الكوفي أيضاً هو ما يطلق عليه اصطلاحاً الخط الكوفي وهي تلك المجموعه من الخطوط التي سادت في القرون الاولى واستمرت بشكل تزييني في القرون التاليه ولم تكن هذه المجموعه معروفه في زمانها بهذا المسمى الخط الكوفي وانما هى فى الاساس اقدم من الكوفه اذا ان تسميه الخط الكوفي تسميه متاخره بعد ان فقدت هذه الخطوط سيادتها وحلت محلها الخطوط المنسوبه وعلى راسها خط الثلث المنسوب وليس الموزون المستمد من الطومار الذى اندثر معها.


    وعن نسبه هذه الخط الى الكوفه فلم يصل المؤرخون الى راي يفسرهذا التسمية ويعزو بعض المؤرخون نسبه هذا الاسلوب الى الكوفه نظرا الى طبيعه مواد البناء في هذه المدينه وبخاصه قوالب الطوب بان استخدم القوالب في تنفيذ كتابات على الجدران لا يمثل مشكله عند التنفيذ لذلك نرى السمه المميزه لهذا النوع من الخط ميل الى الزوايا في التشكيل 

    وعند الحديث عن هذا النوع يذكر زين الدين المصرف في كتابه بدائع الخط العربي ( وقد اعتبر الخط الكوفي مفضلا لكتابه الوحي يكتبون به على كافه المواد المتيسرة في العصر والظروف التي نزل بها الوحي في مكه والمدينه كما تلقوه عن النبي صلى الله عليه وسلم كتب القران كما نزل منحما)

    ونلاحظ ان الكوفه ساهمت بنصيبها في التطور الخطي شانها شان الامصار الاخرى رغم انها حظيت بنصيب اوفر من هذا التقدم العلمي والثقافي لانها كانت حاضره العالم الاسلامي وأحد اهم مراكز الثقافه ومن ثم ارجح ان الكوفه لم تلعب هذا الدور الحيوي الا من منتصف القرن الثاني الهجري ذلك ان النصف الثاني من القرن الاول النصف الثاني من القرن الثاني كان الازدهار فيه من نصيب الشام حيث مركز الخلافه الامويه وازدهارها. 


    وعلى ان تسميه الخط الكوفي ترجع بادىء ذي بدء الى مألوف العرب الاوائل في تسميه الخطوط التي انتهت اليهم باسماء المدن التي وردتهم منها فكما عرف الخط عند عرب الحجاز قبل عصر الكوفه بالنبطي والحيري والانباري لانه من بلاد النبط والحيرة والانبار ثم بالمكي والمدني لانه شاع في انحاء شبه الجزيره العربيه من هذين الوسطين وعرف الخط العربي في وقت من الاوقات باسم الكوفي لانه انتشر من الكوفه الى انحاء مختلفه من العالم الاسلامي مصاحب لانتشار الإسلام.

    ويرجح أن يكون انتشار الخط العربي من شبه الجزيرة إلى خارجها قد تم في عصر ازدهار الكوفة لانشغال العرب في عصر الفتح الأعظم بالحرب و سياسه الدولة الجديدة واكتفائهم في التدوين في أوائل الفتوحات بلغات البلاد المفتوحة وخطوطها فلما القي العرب السلاح بعد موجات الفتح العنيفة واشتغلوا في الكوفة بعلوم النحو والأدب والجدال والفقه والدين ظهر للكوفه مذهبها في الكتابة لأنها لم تكن لتقبل وهي تنافس البصرة ألا يكون لها في الكتابه اسلوبها الخاص. 



    الخط الكوفي في العصرين (الأموي والعباسي)


    *العصر الأموي (132:41هجريا):- 

    بعد مقتل الامام علي بن أبي طالب عليه السلام في سنه 40 هجريه انتقلت الخلافه بعد ذلك بقليل الى معاويه ابن ابي سفيان مؤسس حكم الاسره الامويه

     وان من اول اعمال معاويه نقل مركز الخلافه من الكوفه الى دمشق بلاد الشام وفي العصر الجديد اتسعت رقعة الدول العربيه كثيرا وامتدت الى جبال البرنير في شمال اسبانيا و شاطئ المحيط الاطلسي غربا الى حدود الصين شرقا وبانتقال الخلافه من الكوفه الى دمشق و قيام الدوله الامويه انتقل مركز العنايه بالكتابه الي الشام وعني الخلفاء بني اميه بأمر الكتابه لادراكهم مكانها في نشر الدعوه الإسلامية والترويج لخلافتهم. 


    وقد اشتهر في العصر الاموي كتابه كثيرون منهم خالد بن ابي الهياج والذي كان يكتب المصاحف في ويتأنف فيها ابن النديم في كتابه الفهرست ما نصه ( اول من كتب المصاحف في الصدر الاول للاسلام ويوصف بحسن الخط خالد ابن ابي الهياج ويقول ابن النديم بخصله وهو الذي كتب في قبه مسجد النبي صلى الله عليه وسلم بالذهب والشمس وضحاها الى اخر القران الكريم

    ولقد تميز هذا العصر الاموي بانصراف المسلمين بشكل عام الى الحياه الدنيويه عكس ما كان عليه الحال في العصر الراشدين حيث وتجنب العرب الى درجه كبيره من البذخ والترف

     فتقدمت الفنون المعماريه كما مال العرب الى الخط والنحت والتصوير والزخرفه وكان العرب قد استعانوا اول امرهم بفنانين الام المفتوحه من تتلمذ عليهم من العرب انفسهم ومن المعروف ان الخلفاء الامويين قد اولوا الخط عنايه فائقه وذلك لحاجتهم الماسه اليه سواء في الكتابه على العمائر والتحف ام في استعمال في كتابه المصحف والدواوين والمرسلات النقود

    *العصر العباسي (656:132هجريا)

    لم تكن عنايه الخلفاء العباسيين بالخط اقل من عنايه الخلفاء الراشدين والامويين فقد اعتنوا عنايه فائقه وتجاوز الخطاط في العصر المذكور مرحله التقليد الى مرحله التحسين والتطور ونراه تجاوز مرحله التحسين والتطور الى مرحله اعلى واسمك هي مرحله الابتكار ان صح هذا التعبير ويبدو ان الخط العربي قد سنعم كمانه مرموقه عند اهل العراق وفضل العراق في تطوير الخط لا يحتاج الى دليل ويكفي ان نطبق عباره الخط الكوفي اذ تكتشف في يسر عن مدى مساهمه العراق في هذا المجال ومن بغداد انتشر شرقا وغربا اصول على الخط البديع المنسوب الذي خالفت اوضاعه ببغداد اوضاعه بالكوفه في الميل الى اجاده الرسوم وجمال الرونق وحسن الرواء واستحكمت هذه المخالفه في الامصار الى رفع رايتها في ببغداد علي ابن مقله.

     الوزير وان جوده الخط وتحريره قد انتهت اليه وانه هندس الحروف وضع لها مقاييس تضبط الاشكال ومدات وقوائم وقوائم ثم تلاه في ذلك على سن يا هلالة الكاتب الشهير ابن البواب الذي لمع اسمه خلال القرن الرابع والخامس الهجريين العاشر و الحادي العاشر وقد استطاع بمهارته ان يخطوا بخط الثلث نحو الجمال الغني بخطوات واسعه فلم يعد اهتمام الخطاطين في عصره قاصرا على مراعاة نسب الحروف بعضها الى بعض كما كان الحال في سلفه ابن مقله بل اصبح الجمال الفني هو الهدف الذي يسعى الى تحقيق كل ناسخ

     وليس هناك من شك في انه كان من شأن هذا الاقبال على أعمال الخطاطين انه راج فنونهم روجا عظيما وقدر الناس حتى قدروه الخطاطون من وراء ذلك تشجيعا لم يحظى به غيرهم من الفنانين. 



    الكوفي البسيط :-

    هو النوع الذي لا يلحقه التوريق او التجميل او التضفير ومادته كتابتة بحت وقد شاع في العالم الاسلامي شرقه وغربه في القرون الاولى الهجريه وبقى الاسلوب المفضل في غرب العالم الاسلامي حتى وقت متاخر ومن اشهر امثله كتاباته قبه الصخره في القدس.

    الكوفي المورق:-

    هو النوع الذي تلحقه زخارف تشبه اوراق الاشجار وتنبعث من حروفه القائمه وحروفه المستقيمه وبالاخص الحروف الاخيره سيقان رفيعه تحمل وريقات نباتيه متنوعه الاشكال وقد اذا ازدهرت ظاهره التوريق هذه في مصر وانتقل منها الى شرق العالم الاسلامي غربه 

    الكوفي ذو الارضيه النباتيه (الكوفي المخمل) :- 

    وتستقر فيه الكتابه فوق ارضيه من سيقان النبات اللولبيه وأوراق، ويلحق بهذا النوع كتابات تستأثر فيها الحروف بالجزء الاسفل من الافريز، وتشغل الزخارف النباتيه كل فراغ يتخلف بعد ذلك. 

    الكوفي المضفر (المعقد/المترابط) 

    وهو نوع من الزخارف الكتابية التي بولغ في تعقيدها احياناً إلى حد يصعب فيه تمييز العناصر الخطيه من العناصر الزخرفيه، وقد تضفر حروف الكلمه الواحدة كما تضفر كلمتان متجاورتان او اكثر لكي ينشأ من ذلك إطار جميل من التضفير. 

    الكوفي المربع :- يمتاز بأنه شديد الاستقامة وقائم الاستقامة وقائم الزوايه وأشهر امثلته في مصر في مسجد المنصور قلاوون ويتكون حروفه على شكل مربع ومثلث ومعين.

    الخط الكوفي ذو المثلثات :-

    لم يكتف الخطاط باستخدام الخط الكوفي البسيط في كتاباته وانما راح يتطور فيه فتوصل الى ادخال تحوير بسيط عليه تركز بالدرجه الاولى على هامات بعض الحروف بان اصناف اليه بما يشبه المثلثات ثم شملت بعد ذلك معظم الحروف وقد عرف هذا النوع من الخطوط لدي بعض الباحثين باسم الخط الكوفي ذو المثلثات المتطور او المزخرفه الخط الخشن او الخط المتقين. 

     وان التسميات المذكوره لا تنطبق باي حال من الاحوال على هذا النوع من الخطوط وان أفضل تسميه له هو الكوفي ذو المثلثات لانه تتناسب والشكل الذي يحمله هذا الخط وقد اصبح لهذا النوع رصيد على الآثار العربيه الاسلاميه فظهرت صوره من المخطوطات والتحف الفنيه المختلفه على العمائر. 

    ومن الامثله لوح حجري من اليمن يزين مدخل المئذنة الشرقيه لمسجد صنعاء مؤرخه سنه 136هجريا‪‪

    الكوفي الصوري:- 

    من المعروف ان بلاد وادي الرافدين كانت مهد الحضارات ويعود الفضل في ذلك الى السومريين البابليين والاشوريين في تحقيق منجزات حضاريه كثيره اسهمت وبشكل فعال في تطوير البشريه فكريا وتقنيا في العراق القديم وعلى وجه الخصوص في بلاد سومر كان مولد كثير من المنجزات المتمثله فى معرفه العراقيين لاقدم وسيله للتدوين والتي عرفت بين المختصين بالخط الصوري والسومري الذي يعتبر من الخطوط القديمه في العالم وقد سمي بهذه التسميه لانه كان في مرحله الاولى عباره عن صور للاشياء المراد التعبير عنها من خلال الصورة المرسومة وخاصه في رسم الإنسان واجزاء الجسم والكتابه الصورية اذن تعتبر من أقدم انواع الكتابه وظلت مستعمله الي حوالي منتصف الأولى والثالث قبل الميلاد 

    خط التحرير:- 

    يمكن أن نرجع اقدم الكتابات العربيه الاسلاميه إلى اصلين اثنين هما التدوير والتربيع رأيناهما يظهران جنباً إلى جنب منذ بداية القرن الاول الهجري (السابع الميلادي)

    وما من شك في أنهما اقدم وجوداً من الإسلام وانهما يرجعان إلى أصول جاهليه نلمحها في النقوش النبطيه التي عثر عليها شمالي الحجاز وجنوبي دمشق. 

    أ-الخط الكوفي التذكاري اليابس :

    الذي استخدم في التسجيل على المواد الصلبه كالاحجار والاخشاب لإثبات الآيات القرآنيه والعبارات الدعائيه والتاريخ لوفيات لذكر المؤسسين للاثار على مدى القرون الأولى للهجره ذلك الخط المتميز الذي يكون ظاهره فنيه كتابيه تسترعي النظر وتثير شغف رجال الفن الاسلامى بهيبتها وجمالها وتستوقف القارئ لعسر قرائتها بسبب خلوها من النقط تاره وترابط حروفها تاره والاسراف زخرفتها تاره أخرى.

    ب-الخط الكوفي المصحفي:

    الذي يجمع بين الجفاف والليونه في مزيج رائع بينهما وقد استخدم في كتابه المصاحف الكبرى وظل الخط المفضل لها على طول القرون الثلاثه الهجريه الأولى حتى حل محله خط النسخ.

    هذان الخطان استاثر باسم الخط الكوفي وشغلا اذهان المعلمين بهذه الظاهره الكتابيه المتفرده وشدا انتباه طائفه من المنشغلين بالفنون الاسلاميه وكونا او كادا يكونان في الوقت الحاضر فصلا قائما بذاته من فصول الفن الاسلامى. 

    ومن سلالات هذا النوع من الكتابات الهندسيه المثلثه او الملتحمه او المستديرة والنوع في مجموعه زخرفيه بحث وربما تعذرت قراءه عبارته لشده تداخلها واشتراك حروفها. 

    وقد بلغ الخط العربي من الصلاح والزينه ما جعل رجال الفن من النصارى في القرون الوسطي وفي عصر النهضه يكثرون من استنساخ ما كان يقع تحت ايديهم من قطع الكتابات على المباني تزينا لها سائرين في ذلك مع الهوى وقوله :(شاهد الكثير وفي عدد الأسماء لهؤلاء المشاهدين والاماكن التي وجدت فيها مثل هذه الكتابات ووصف بعضها وصفا دقيقا يدل لعي المهارات التي تغذت بها :(غوستاف سيتالف لعدم ترجمته لهذه الكتابات وهذا الكتاب).


    وفي النهايه وان الخط الكوفي استخدم في التسجيل على المواد الصلبه كالحجاره والاخشاب والمعادن والتي تضمنت الآيات والعبارات الدعائيه وأسماء الصناع والفنانين وغيرها من المعلومات.

    وتطور الخط الكوفي تطورا كبيرا خلال العصر العباسي وقد عرف الخطاطون والمزخرفون كيفيه الانتفاع من الخصائص الزخرفيه لهذا الضرب من الخط احسن انتفاع واحاطوا الخطوط الكوفيه بنماذج رائعه عظيمه التنوع من التوريقات والزخارف النباتيه.

    وكان الخط الكوفي في مبدأ الأمر بسيطا لا ترويق ولا تزهير ولا تشابك ولا ترابط بين حروفه ثم زخرفوه فكان منه الكوفي ذو المثلثات والمورق وكان الخط المزهر والخط الكوفي المربع الهندسي ثم دخل الخط الكوفي مرحله جديده وفق فيها الخطاط الي أشكال يمكن أن نطلق عليه الخط الكوفي الصوري.


    المراجع :- 

    (1)د. صلاح الدين المنجد، دراسات في تاريخ الخط العربي منذ بدايته الي نهاية العصر الأموي، 

    (2)د. خليل يحي نامي، اصل الخط العربي وتاريخ تطوره الي ما قبل الإسلام، القاهرة، مطبعة بول باربيه حارة فايد نمرة ٨عابدين ١٩٣٥،

     (3)د. يحي وهيب الجبوري، الخط والكتابه في الحضارة العربيه، الطبعه الاولي1994، 

    (4)الخط الكوفي، د. احمد يوسف، 

    5)اطلس الفنون الإسلامية، د. ذكي محمد حسن، 

    (6)د. عادل الالوسي، الخط العربي نشأته وتطوره 

    7)د.مصطفى بركات، إشكاليات وقضايا الخط العربي (اصوله، أنواعه، خطاطوه، قضاياه،) 

    (8)د.ابراهيم جمعه، دراسه في تطور الكتابات الكوفية 

    (9) د.حسن ابراهيم، تاريخ الإسلام السياسي والديني والثقافي والاجتماعي، مطبعة النهضة المصرية الطبعه الثانيه، 1948،

    10)ديماند،الفنون الإسلامية، ترجمه احمد محمد مراجعه وتقديم احمد فكري

    (11)ابراهيم جمعه، قصه الكتابه العربيه، 

    (12)ذكي محمد حسن، اتحاد اساتذه الرسم في الفنون الإسلامية 

    (13)سهيله ياسين الجبوري، اصل الخط العربي وتطوره حتى نهايه العصر الأموي، مطلعه الاديب البغدادي 1977،

    (14)القيسي، نوري، مدرسه الخط العراقي من ابن مقلة الي هاشم البغدادي، مجله المواد، المجلد الخامس عشر، العدد الرابع

    (15)مرزرق، محمد عبد العزيز، الفنون الزخرفيه الإسلامية في العصر العثماني، الهيئه العامه للكتاب، 1974،

    16)يحى وهيب الجبوري، الخط والكتابه في الحضاره العربيه 

    17)حمزه حمود، التوريق والتزهير في الخط الكوفي حتى منتصف القرن الخامس الهجري، رساله ماجستير 

    18)محمد غازي، رجب، الجامع الكبير في صنعاء دراسة تاريخية اثريه، مجله كليه الآداب، جامعة بغداد، العدد ٢٨بغداد

    (19)العبيدي، صلاح، التعليم ووسائله في الآثار الإسلامية، مجله كليه الآداب، العدد 27،

    20)الدكتور غوستان لوبون، حظاره العرب، 

    #مبادرة #حراس

    #بيتنا #عامر 

    #حراس_التراث_والحضارة

    #حراس_الحضارة 

    #حراس_التراث

    حراس التراث والحضارة

    Arch Taha Ragab

    كيان حراس التراث والحضارة ، نسعي إلي نشر الوعي الإثري والحفاظ علي التراث والحضارة القديمة

    الكاتب : حراث التراث والحضارة

    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    جميع الحقوق محفوظة ل حراس التراث والحضارة
    تصميم : حسام حسن